الدليل على إمامة الحسن (عليه السلام)
الدليل على إمامة الحسن (عليه السّلام)(*) هناك عدّة طرق في إثبات إمامة الحسن (عليه السّلام) : أحدها : أن نقول : قد ثبت وجوب الإمامة في كلِّ زمان من جهة العقل , وأنّ الإمام لا بدّ أن يكون معصوما
الخصائص الحسنيّة (1)
الخصائص الحسنيّة (1) في الشيعة • في ( ذخائر العقبى في مناقب ذوي القربى:120 ـ ط مكتبة القدسي بمصر ) كتب محبّ الدين الطبري الشافعي: عن قابوس بن المخارق، أنّ أمّ الفضل قالت: يا رسول الله، رأيتُ كأنّ عضو
الخصائص الحسنيّة (2)
الخصائص الحسنيّة (2) • في ( حلية الأولياء 35:2 ـ ط السعادة بمصر ) روى الحافظ أبو نُعيم الأصبهاني ( ت 430 هـ ) أنّ عليّاً عليه السلام سأل ابنَه الحسن المجتبى عليه السلام عن أشياء فأجابه: قال له: يا بُ
الخصائص الحسنيّة (3)
الخصائص الحسنيّة (3) • روى أبو نُعَيم الأصفهاني في ( حلية الأولياء 37:2 ـ ط السعادة بمصر ) عن عليّ بن زيد بن جدعان قال: خرج الحسن بن عليٍّ من ماله مرّتين، وقاسَمَ اللهَ تعالى مالَه ثلاث مرّات. ( رُوي
الحسين و صلح الحسن عليهما السلام
هناك سؤال تردد ويتردد على الألسن وعلى امتداد الزمن ، وهو سبب سكوت الحسين عليه السلام عن معاوية بن أبي سفيان ، مع كونه وابنه يزيد وجهين لعملة واحدة. وكمحاولة للإجابة على ذلك لابدَّ من إلقاء نظرة تاريخ
القاسم بن الحسن عليهما السلام
أمّه أمّ أبي بكر ، يقال : إنّ اسمها رملة. روى أبو الفرج عن حميد بن مسلم قال : خرج إلينا غلام كأنّ وجهه شقّة قمر ، وفي يده السيف وعليه قميص وإزار ، وفي رجليه نعلان فمشى يضرب بسيفه فانقطع شسع إحدى نعليه
السياسة عند الامام الحسن عليه السلام
حياة الإمام الحسن صلوات الله وسلامه عليه مرتبطة ارتباطاً وثيقاً، بحياة أخيه السبط الشهيد الإمام الحسين عليه الصلاة والسلام.. وبالأخص حياتهما السياسية، فهما شريكان في صنع الأحداث، أو في التأثير فيها، س
إضاءاتٌ هادية من كلمات الإمام الحسن عليه السلام
إضاءاتٌ هادية من كلمات الإمام الحسن عليه السلام • ما تشاور قومٌ إلاّ هُدوا إلى رُشْدهم. • ما رأيتُ ظالماً أشبه بمظلومٍ من حاسد. • خير الغِنى القنوع، وشرّ الفقر الخضوع. • المصائب مفاتيح الأجر. • صاحِب
الكوفة ايّام بَيعة الامام الحسن عليه السلام
الكوفة كما يصفها صعصعة بن صوحان العبدي: «قبة الاسلام وذروة الكلام، ومصان) بفتح اوله غلاف القوس) ذوي الاعلام، الا ان بها أجلافاً(الجلف هو الغليظ الجافي) تمنع ذوي الامر الطاعة وتخرجهم عن الجماعة، وتلك أ
النصُوص البارزة لصلح الامام الحسن (ع)
لتكن صيغة المعاهدة بما احتوت عليه من عناصر موضوعية لها أهميتها في الناحيتين الدينية والسياسية، شاهداً جديداً على ما وفّق له واضع بنودها من سمو النظر في الناحيتين جميعاً. ومن الحق ان نعترف للحسن بن علي